آخرها عملية في حيفا..هذه هي العمليات التي نُفذت في أراضي48 منذ 7 أكتوبر


  • الاثنين 3 مارس ,2025
آخرها عملية في حيفا..هذه هي العمليات التي نُفذت في أراضي48 منذ 7 أكتوبر
حيفا

نفذ شبان فلسطينيون من أراضي48 نحو 10 عمليات منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في 7 من أكتوبر/تشرين أول 2023 أسفرت عن مقتل عدد من الإسرائيليين وإصابة آخرين بجروح وفق إحصائية خاصة بالجرمق الإخباري.

وآخر هذه العمليات هي عملية الطعن التي وقعت في مدينة حيفا بتاريخ 3 آذار/مارس 2025 والتي نفذها الشاب يثرو شاهين من مدينة شفاعمرو في أراضي48 وأسفرت عن مقتل إسرائيلي وإصابة 7 آخرين بجروح بينها خطيرة جدا.

وفي يوم الأحد 27 من أكتوبر/تشرين أول 2024، نفذ رامي ناطور (نصرالله) من مدينة قلنسوة عملية قرب قاعدة "غليليوت" وأسفرت عن مقتل إسرئيلي وإصابة نحو 50 آخرين بجروح منها حرجة.

ووقعت عملية الدهس بواسطة شاحنة في محطة حافلات قرب قاعدة "غليلوت" التي تضم مقرات وكالات استخبارات إسرائيلية شمال "تل أبيب".

واقتحمت الشرطة الإسرائيلية منزل رامي نصر الله (49 عامًا) في قلنسوة، وحققت مع أفراد عائلته، وذلك على خلفية الحادث الذي وقع مع ابنهم بالقرب من قاعدة غليلوت. 

وفي 9 من أكتوبر/تشرين أول 2024، نفذ الشاب أحمد جبارين من مدينة أم الفحم عملية طعن في مدينة الخضيرة شمال "تل أبيب" أسفرت عن إصابة 6 إسرائيليين بجروح.

وقال الإسعاف الإسرائيلي إن حالات 5 من المصابين بين حرجة وخطيرة. في حين أفادت الشرطة الإسرائيلية أن عملية الطعن وقعت في 4 مواقع مختلفة بمدينة الخضيرة.

وفي 6 من أكتوبر/تشرين أول 2024 نفذ الشاب أحمد العقبي من بلدة حورة في النقب عملية في محطة الحافلات المركزية في مدينة بئر السبع والتي أسفرت عن مقتل شرطية من حرس الحدود وإصابة 13 شخصا حالة بعضهم خطرة في عملية طعن وإطلاق نار مزدوجة قرب محطة الحافلات المركزية في مدينة بئر السبع.

وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي في حينه بأن منفذ عملية بئر السبع طعن الشرطية وسيطر على سلاحها وأطلق النار على الآخرين. بينما ذكرت هيئة الإسعاف الإسرائيلية أن الهجوم نُفذ في موقعين.

وفي 15 من سبتمبر/أيلول 2024، نفذ الشاب زايد أبو صبيح من بلدة عرعرة النقب عملية طعن عند باب العامود في مدينة القدس المحتلة، أسفرت عن إصابة عنصر بشرطة الاحتلال.

وجاء في التفاصيل أن منفّذ العملية، هو زايد أبو صبيح (33 عامًا) من عرعرة النقب.

وأفادت التقارير الإسرائيلية بإصابة عنصر بشرطة الاحتلال من جراء عملية الطعن، بجراح طفيفة، مشيرة إلى أنه نُقل إلى المشفى حينها لتلقي العلاج.

وفي 3 من أبريل/نيسان 2024 استُشهد الشاب وهب موسى شبيطة (26 عاما) من الطيرة بعد تعرض 4 عناصر من الشرطة الإسرائيلية للدهس قرب "كوخاف يئير" القريبة من المدينة إذ وصفت جراح اثنين منهم بالخطيرة والمتوسطة، وفقا لادعاء الشرطة.

وفي 31 من آذار/مارس 2024 استُشهد الشاب ناجي أبو فريح (25 عاما) من مدينة رهط في النقب، برصاص جندي إسرائيلي بالقرب من محطة الحافلات المركزية في مدينة بئر السبع، وأطلق الجندي النار على الشاب بزعم أنه قام بتنفيذ عملية طعن.

وجاء في التفاصيل، أن إسرائيليين أصيبا بجروح وصفت بين الطفيفة والمتوسطة، وذلك جراء عملية طعن، وقعت في محطة الحافلات المركزية في بئر السبع، فيما قام جندي إسرائيلي بإطلاق النار على شاب بزعم تنفيذه عملية الطعن.

وفي 14 من آذار/مارس 2024، استُشهد الشاب فادي أبو لطيّف (22 عاما) من سكان مدينة رهط، بعد تنفيذ عملية طعن، عند مفترق بيت كاما، شمال رهط، حيث قُتل فيها جندي في قوات الاحتياط التابعة للجيش الإسرائيلي.

والشهيد أبو الطيّف، سكن في رهط منذ العام 2019، علما بأن والدته من سكان البلدة ووالده من قطاع غزة، وكان قد حصل على المواطنة الإسرائيلية عام 2019 بعد قدومه من قطاع غزة وتزوج لفتاة من رهط. وذكرت مصادر محلية أن أبو لطيف نفذ العملية بعد استشهاد والده بقصف في غزة.

وفي 5 شباط/ فبراير 2024، استشهد قُتل الشاب مرشد رشاد عبد الحي (30 عاما) من مدينة الطيرة برصاص الشرطة الإسرائيلية في مدينة بئر السبع.

وادعت الشرطة أن الشاب صرخ "الله اكبر"، وأنه "حاول خطف سلاح شرطي، وأثناء ذلك أُطلقت عليه النار من قبل شرطي، وأُعلنت وفاته في وقت لاحق". 

وفي 3 شباط/ فبراير 2024، استشهد الشاب جمعة الدنفيري (22 عاما) من قرية وادي النعم بالنقب، برصاص عنصر أمن إسرائيلي "بفرقة الاستنفار" في بلدة "رتميم"، بعد أن تم إيقافه مع شابين آخرين من قرية بئر هداج من النقب.

وزعمت تقارير إسرائيلية أن الشبان الثلاثة تسللوا إلى البلدة عبر التسلق على الجدار، واعتقلهم عناصر الأمن المسلحين ضمن فرقة ما سُمي "بالاستنفار"، واعتقلوهم وكبلوا أيديهم. بعد أن اعتُقل الشبان الثلاثة وكُبلت أياديهم بالأصفاد، زعمت تقارير إسرائيلية أن شابا نجح بقطع الأصفاد وأظهر سكينا، فرصد أحد عناصر الأمن "هذا التهديد" ثم أطلق النار عليه بسلاحه الخاص وأراده قتيلا. نُقل الشاب المُصاب إلى مشفى سوروكا وهو بحالة خطيرة، ثمّ أُعلن عن وفاته لاحقا بعد وقت قليل من وصوله المستشفى.

وفي  29 كانون الثاني/ يناير 2024، استشهد الشاب وسيم أبو الهيجاء (28 عاما) من مدينة طمرة، برصاص جنود إسرائيليين، وذلك بزعم محاولته تنفيذ عملية دهس بالقرب من مستشفى "رمبام" وبمحاذاة قاعدة لسلاح البحرية في مدينة حيفا، أسفرت عن إصابة جندي بجروح خطيرة.

 

. . .
رابط مختصر



مشاركة الخبر